الحمل وإنجاب المزيد من الأطفال ليس بالأمر الوارد في هذه المرحلة من حياتك الزوجية وتتساءلين متى افضل وقت للجماع بعد الدوره بدون حمل؟!
هل من فترة آمنة للجماع بعد انتهاء الحيض ومتى تكون؟
للأسف، ما من إجابة موحّدة لجميع النساء والفترة الآمنة للجماع بدون حمل قد تختلف بين امرأة وأخرى، كونها تعتمد بشكل أساسي على طول دورة كل واحدة منهن (أي الفترة التي تمتد من أول يوم من الدورة الشهرية إلى أول يوم من الدورة الشهرية التالية) وتوقيت إباضتها (أي أكثر أيامها خصوبة).وإن كنتِ، كأكثرية النساء، تعتبرين بأن الأيام التي تلي انتهاء الحيض مباشرةً هي افضل وقت للجماع الذي لا يمكن أن يؤدي إلى حدوث حمل. فاعلمي بأن هذا الاعتبار صحيح جزئياً، حيث أن حظوظ الحمل تبلغ أدنى مستوى لها بعيد توقف النزيف وقبيل فترة الإباضة، ولكنها لا تنتفي بالكامل.وعليه، يمكن القول بأن فكرة ممارسة العلاقة الحميمة من دون أي احتياطات في هذه الفترة أو أي فترة أخرى من الشهر ليست فكرة سديدة .حظوظ الحمل تبلغ أدنى مستوى لها بُعيد توقف النزيف وقُبيل فترة الإباضة، ولكنها لا تنتفي!لمزيد من التوضيح...في حالة الدورة الشهرية المنتظمة التي تمتد على 28 يوماً، تبدأ مرحلة التبويض عند نحو اليوم الرابع عشر. من هنا، ضرورة تلافي ممارسة الجماع مع الشريك اعتباراً من اليوم العاشر وحتى اليوم السابع عشر، ما لم تكن العملية مصحوبة باستخدام وسائل منع حمل فعالة.أما في حالة الدورة الشهرية الأقصر من 28 يوماً، فتُحدد فترة الخصوبة بإضافة المزيد من الأيام. والعكس صحيح إن كانت الدورة أطول.وفي أي حالة من هذه الحالات، يمكنكِ حساب متى ايام التبويض بدقة اكبر بالاعتماد على حسابة التبويض من "عائلتي" أو من خلال مراقبة جسمكِ بحثاً عن اعراض التبويض.إمكانية الحمل واردة في أي وقت حتى في أثناء الدورة الشهرية..بالمختصر المفيدما من فترة آمنة حقاً لممارسة العلاقة الحميمة وتجنب حدوث الحمل من دون استخدام أي وسيلة منع حمل؛ وإمكانية الحمل واردة في أي وقت حتى في أثناء الدورة الشهرية
.فإن كنت لا تؤمنين بأي من طرق منع الحمل المتاحة ولا تخططين لحملٍ قريب، ما عليكِ سوى أن تتبعي وشريككِ وسيلة العزل أو الانسحاب (بحيث يمتنع عن القذف داخل مهبلك).
الحمل وإنجاب المزيد من الأطفال ليس بالأمر الوارد في هذه المرحلة من حياتك الزوجية وتتساءلين متى افضل وقت للجماع بعد الدوره بدون حمل؟!
هل من فترة آمنة للجماع بعد انتهاء الحيض ومتى تكون؟
للأسف، ما من إجابة موحّدة لجميع النساء والفترة الآمنة للجماع بدون حمل قد تختلف بين امرأة وأخرى، كونها تعتمد بشكل أساسي على طول دورة كل واحدة منهن (أي الفترة التي تمتد من أول يوم من الدورة الشهرية إلى أول يوم من الدورة الشهرية التالية) وتوقيت إباضتها (أي أكثر أيامها خصوبة).وإن كنتِ، كأكثرية النساء، تعتبرين بأن الأيام التي تلي انتهاء الحيض مباشرةً هي افضل وقت للجماع الذي لا يمكن أن يؤدي إلى حدوث حمل. فاعلمي بأن هذا الاعتبار صحيح جزئياً، حيث أن حظوظ الحمل تبلغ أدنى مستوى لها بعيد توقف النزيف وقبيل فترة الإباضة، ولكنها لا تنتفي بالكامل.وعليه، يمكن القول بأن فكرة ممارسة العلاقة الحميمة من دون أي احتياطات في هذه الفترة أو أي فترة أخرى من الشهر ليست فكرة سديدة .حظوظ الحمل تبلغ أدنى مستوى لها بُعيد توقف النزيف وقُبيل فترة الإباضة، ولكنها لا تنتفي!لمزيد من التوضيح...في حالة الدورة الشهرية المنتظمة التي تمتد على 28 يوماً، تبدأ مرحلة التبويض عند نحو اليوم الرابع عشر. من هنا، ضرورة تلافي ممارسة الجماع مع الشريك اعتباراً من اليوم العاشر وحتى اليوم السابع عشر، ما لم تكن العملية مصحوبة باستخدام وسائل منع حمل فعالة.أما في حالة الدورة الشهرية الأقصر من 28 يوماً، فتُحدد فترة الخصوبة بإضافة المزيد من الأيام. والعكس صحيح إن كانت الدورة أطول.وفي أي حالة من هذه الحالات، يمكنكِ حساب متى ايام التبويض بدقة اكبر بالاعتماد على حسابة التبويض من "عائلتي" أو من خلال مراقبة جسمكِ بحثاً عن اعراض التبويض.إمكانية الحمل واردة في أي وقت حتى في أثناء الدورة الشهرية..بالمختصر المفيدما من فترة آمنة حقاً لممارسة العلاقة الحميمة وتجنب حدوث الحمل من دون استخدام أي وسيلة منع حمل؛ وإمكانية الحمل واردة في أي وقت حتى في أثناء الدورة الشهرية
.فإن كنت لا تؤمنين بأي من طرق منع الحمل المتاحة ولا تخططين لحملٍ قريب، ما عليكِ سوى أن تتبعي وشريككِ وسيلة العزل أو الانسحاب (بحيث يمتنع عن القذف داخل مهبلك).
ليست هناك تعليقات